تفعيل دور التقنيات التربوية في تعليم ذوي صعوبات التعلم النمائية.
DOI:
https://doi.org/10.36602/faj.2015.n04.03الكلمات المفتاحية:
صعوبات التعلم النمائية، التقنيات التربوية، التعليم التفاعلي، تكنولوجيا التعليمالملخص
يُعدّ مجال صعوبات التعلم من أبرز المجالات التي تحظى باهتمام واسع من التربويين، نظرًا لما له من تأثير مباشر على قدرة الطالب على التعلم والتحصيل. وقد شهد هذا المجال جهودًا متعددة في تحديد خصائص ذوي صعوبات التعلم وتصنيفاتها، ومحاولة فهم أسبابها. ومع تطور تكنولوجيا التعليم، أصبح بالإمكان توظيف الوسائل والتقنيات الحديثة لتيسير عمليتي التعليم والتعلم، مما أدى إلى تحوّل دور المعلم من ناقل للمعرفة إلى ميسّر ومحفّز للتعلم. وفي هذا السياق، تقدم الورقة البحثية الحالية رؤية نظرية حول آليات تفعيل التقنيات التربوية في تعليم ذوي صعوبات التعلم النمائية، من خلال عرض إطار نظري لهذه الصعوبات، موضحة العوامل المسببة لها وأنواعها، إلى جانب استعراض بعض التقنيات التربوية الحديثة وآليات توظيفها في التغلب على تلك الصعوبات.
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2015 ربيعة أحمد الصديق كريم

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.
جميع الأعمال المنشورة في هذه المجلة مرخّصة بموجب رخصة المشاع الإبداعي – النَسب 4.0 الدولية (CC BY 4.0)، والتي تتيح استخدام المحتوى، ومشاركته، وتعديله، وإعادة توزيعه لأي غرض، بما في ذلك الأغراض التجارية، شريطة الإشارة المناسبة إلى المؤلف الأصلي والمصدر، وتوفير رابط للترخيص، وبيان ما إذا كانت قد طرأت تعديلات على العمل